وعذراً لأن إعلامنا لم يهتم بك ولم ينتج
حتى فيلماً وثائقياً عنك ، فنحن لا نعرف إلا المعادن الرخيصة وأنت سوار الذهب ، تاج على رأس العقلاء والمخلصين .
رحمك الله وعوضك جنه عرضها السماوات والارض
فسلام عليك في جنة الفردوس مع الصديقين و الشهداء
وحسن أولئك رفيقا.
شكرا سلمان الله يسعد قلبك