موضوع وافي ..
مدينة شيكاجو الان
سكانها صائمي رمضان يعانون معاناه تختلف روحانياتها عن مكه لان شيكاجو و غيرها من المدن ( المتعلم عليها ) تزيد في الم الصائم بسبب فرط النشاط حتى من عصابات المخدرات هناك و الصائم لا يستطيع رفع كوب ماء الا بكلتا يديه ربما
لذلك تجد المسلمين عندما يضحكون هناك يشبهون القائمين على الكاتدرائيات و اغكنائس في اوروبا ( ممزوجه بأنين )
المدينتان المسلمتان
لكن مكه المكرمه لانها تشبه القمع و رمضان الاغلبيه صائمه غير المرضى و ذوي السبب سفر و حيض و هكذا يكون الصوم فيها ملائكي مع اعداد البشر و الجموع ( الغفيره ) الا ان في الاجواء بروده في ام القرى مشابه للمكوث في المصلى نفسه طوال فتره ما بعد صلاة الفجر البارده ( عمره او حجه تامه او حجه مع الرسول
اعتقد و انا لم ارى حواسيب السلطات السعوديه لكن شيكاجو و اندونيسيا و هكذا من الاكتظاظ المعاكس هم اكثر الناس طلبا للعمره في رمضان لانهم يشاهدون الفرق فعلا
و هذا ملاحظ في سكان مكه اذا لاحظت نحفهم و بياضهم و طهارتهم ( بسبب جموع الحجيج الدسمه و جموع المعتمرين الرمضانيين التطهيريه ) حتى ان الرسول قدم بقره في الحج و هي اثقل و اطوا في الهضم لذلك في احدى الاحاديث قال ان لحمها داء لكن في حاله الحج خلك عاى نفر لحم بقر و لا نكثر رحمه بالعالم و هكذت مدينه يثرب او طيبه او المدينه المنوره بين الحرات البركانيه ( الاضاءات الناريه )
الحسنه بعشر او اضعاف مضاعفه بحسب
ممكن المكان يسرع للطهاره مثل مكه و المدينه المعادن
او مثل شيكاجو و جاكرتا الالعاب التي رفضت بعض الديانات التكتيكبه في هذا الشهر على اراضيها لمزاوله الرياضه
شهرك مبارك و خيمه مميزه