الله يحفظه ويخليه قرة لعين ولوالديه

دائماً يامسك الغلا الذكريات القديمه التي تكمن خلف الجدران لا تنسى أيداً
وأنا من الأشخاص الذين فقدو أحباباً لهم كل ماشهدت بيوتهم أو دخلتها تخنقني العبرات
ومن ضمنهم جدي الله يرحمة ويغفر له ولجميع المسلمين

للي مايعرف جدي
هو من رباني حتى وصل عمري 28 سنه وهو عمري الذي توفاه الله فيه
منزله من بعده أصبح مهجوراً حتى بدآت تتساقط أسقفه وتتهالك بنيته التحتيه
ولكن رغم ذلك لازلت ازوره من فينه لأخرى وأستجمع ذكرياتي فيه وأدعو له بالرحمه
وها هي حياتي تستمر من بعده .