الى متى ? قد يمر الزمان ويتابد السؤال ولن توجد له إجابة كافية لأننا بجاهلها وبمثقفنا ، نقارع الظلم و الضلالة من زاوية المصالح الشخصية لا العامة وأكثر زبانية الأنظمة الفاشلة هم من أشباه المثقفين ودعاة التنوير المزيف.حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم.تحياتي وشكرا على المرور و التواقيع الجميلة .