| | | |
| أتعبني الحنين و الشوق ُ اليك طائرٌ بلون ِ الدمع ِ يسافر ُ في براري الوقت ِ الى .. جوف ِ الوسادة ِ يحمي حدودَ الليل ِ من َ الرقاد ِ و يغصُ الحلم بالعناد ِ و يزرع ُ في سريري شوكا ً يؤلمني و أحبه ُ و أحبك حباً .. ما أحببته لأحد من ْ قبل ُ | |
| | |
يا علي
و أجنحة الحنين رفرفت
و لم تقطع في سماء القرب قدر لهفة .
شكرا لومضة البوح التي سافرت بنا إلينا
احترامي