| | | |
| الله أكبر ، تخيلت وضحى عند الغدير شافت الشيخ دواس مقفي وهي تترنم بالأبيات .
رياح باردة من بوادي الأردن العريق تحمل عبق القهوة العربية الاصيلة .
صح لسانش يابنت الاجاويد . القهوه يا لافي . قهوي الشيخه | |
| | |
بعض الردود تأتي بالانتعاش
ربما لم يعرف صاحبها مدى السعادة التي نشرها في جو القارئ
هكذا هي القلوب الصافية تنشر الابتسامة أينما حلت
يوم وضحى شافت الغالي
مقبل ن يم ..........الغدير
عدلت وقفتها ...... وقالت
هلابك ياوجه........ الخير
قال انا جيتك...... مودع
لاني نويت........ المسير
رمته بنظره ........حزينه
عاجزه عن......... التعبير
يوم تولى نادت.. بصوت
بعثر سكون ........الاثير
باقي لقلبي عندك سهوم
والا ذا.... السهم الاخير
هيك كملت قصت وضحى
هلابك يالسهم الاخير
كن بالقرب دوما
لاخلا ولاعدم