يقول الشاعر الذي لا اعرف اسمه ولا اين قال ماقال..
النفس لا شامت مثل عاصي الخيل
يصعب على ‎الخيال قبضة رسنهـا
لا شامت النفس العزيزة عن الميل
مـن عقبها ‎الشرهات يطوى كفنها..!
ثم اما بعد
ومع كل معاني الأنفة والإباء في هذين البيتين
جلست أتفكر بيني وبيني واسأل نفسي
متى تشومين يانفسي ..؟
فكان جوابها اطال الله في عمرها علي الخير والطاعه..
اشوم اذا اكتشفت ان الطرف الاخر في أي علاقة إنسانية أو تواصل إنساني
يمارس ما يرضيه معي ويجعل ما يرضيني غير مهم...
او اذا خاب أملي في احد أو عجزت في فرصة بذلت جهدي من اجلها أو أمنية رغبت فيها
فتشووم وتشوم وتقتل الأمنية كمدا وخمدا..
ثم اما بعد اخري" غير الاولانيه اللي فوق"
كتب اعلاه ولا ادري ليش اثناء مجريات الشوط الاضافي الثاني " اخر الدقايق"من مباراة الهلال والوحده والنتيجه تعادل ..
بالتوفيق لفرسان مكه في ركلات الترجيح ..
اللهم امين امين ..

وبس ياربي