سُعدت أن أكون أول العبور
أيها الطائر مادامت yildiz
قد قالت فيك بما يسلي الشجون
لا تدع ظنها مرسلا
واعتنقه تجد الأم الحنون
بوح يمتع قارئه
ويلج في القلب
دما زاخرَ العطاء
للوفاء صوت..
صدح من بين الحروف
سيخشع ذهني هنا طويلا للمعاني
وسأسند سري للهواء
ما عدت أطيق الحروب ولا الشتات
سأغمر الكون بصوت السكون
وأثرثر بقلبي عن الصمت وحده
سيدتي الراقية yildiz
توقظين هنا سبات أجيال من المعاني في ذهني
فتجعلينني أرتل وحدتي في أناقة
بالتوفيق يارب