يغويني الليل لاخيم عليه السكون
ويصير للحزن صوت وللفكر دندنه
البارحه وين ودتني عليك الظنون
وأنا أحسبني تجاوزت الهوى من سنه
يغلبني الشوق وتفضفض عليه العيون
وأنا بشر والأوادم ماهي محصّنه
الذاكره عيّت تخونك .. أنا كيف أخون
فالعمر حاجات واجد ماهي بممكنه ".