في عام 2011
كنت فاتح تطبيق keek على جوال بلاك بيري
و كان في ولد عمي جنبي
وريته بنات منزلات فيديوهات من ملعب بيسبول او ركبي نسخه طبق الاصل من عماتي
كنا امام الحرم المدني بالضبط
الولد طالع في و قال اتق الله ايش الحياه اللي انت فيها طبعآ هو من اهل المدينه و النعم فيهم و على صاحبها افضل الصلاه و اتم التسليم
لاني وقتها كنت شبعان بينقات مع الشباب و تبادل اهتمامات و مستجدات العصر و طبيت في اتق الله
وقتها اكثر شك عندي فكره انو عماتي راحوا يدشروا في ملعب بيسبول
و كان يقال انو [ اذا المتحدث مجنون يكون المستمع عاقل ]
و انا احاول افسر وجهة نظره المجتمعيه كنت اكل طعميه و كنتاكي و بقلاوه و كذا و هو كان ياكل حاشي و غنم و بيض بلدي