أمي الله يطول بعمرها
كانت تحمل همّ موضوع عائلي
و تخشى من تحوله إلى مشكلة كبيرة تؤثر على العلاقات الأسرية
و دائماً تفكر و تضع تصور لما قد يؤول له الوضع
و تصورها - لا شك - سوداوي قاتم
حتى فوجئنا بأن المشكلة تحلحلت و تلاشت و مضت الأمور بسلام
و السيناريو الذي وضعته الحاجّة حدث عكسه تماماً
فتقبل الأمر كل الأطراف
و لم يحدث أكثر مما يطلق عليه : رد فعل آنيّ !
فالحمدلله على مِنَنِه و فضله