علي سيرة الحب..
عندما كنت فالثامنه من عمري تعلق قلبي ب" سماح" ..!
كانت بعمري لكن ب اختلاف الجينات ولون العيون والشعر والبشره..!
لما كنت العب فالحاره حافي القدمين كحال اترابي رافع ثوبي ومدخله في سروالي من اجل سهولة الحركه كنت لما اشوف سماح انسحب انسحاب تكتيكي واسدل ثوبي والبس نعولي خجلا منها واتركهم واوقف بزاويه اراقب سماح وجمال سماح وفي نفس الوقت كنت حاس اني امارس دور البودي جارد من بعيد لبعيد واظنها كانت حاسه و مبسوطه بهالشيء والدليل ابتسامتها كل ما جت عيني في عينها..
مره " قفطتني" سماح وانا الحق " وايت مويه" فالحاره و مادريت الا بصوتها الحنون يملأ سمعي ووجداني ب
" يازين ركضك" ...!
كانت اول الطف واعذب وارق كلمات اسمعها في حياتي
وبس والله