عرض مشاركة واحدة
قديم 11-03-13, 08:03 PM   #2
اللورد يحيا
إداري سابق ونجم من نجوم الموقع

الصورة الرمزية اللورد يحيا

آخر زيارة »  05-04-17 (09:43 PM)
الهوايه »  لعب الشطرنج ♔

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حب البنت للبنت والولد للولد
طبعاً الحب انواع ومن انواعه مثل : محبت الشاب لشاب صديق له او حب فتاه لفتاه صديقة لها لا يوصل ( للعشق )

وللأسف اتضح ان هناك شباب يحبون بعض بمعنى العشق وكذالك فتيات وصل بهن الحب الى العشق منتهين بممارسة الجنس مع بعض

لن أقول السبب قل الدين لأن من الاساس لا يوجد دين في مثل هذي الحاله وكذالك لا شيم ولا قيم ولكن من المأكد هذا الشيء لا يرضاء دين ولا مجتمع ولا تربية اسريه ومن رأيي المشكله والمصيبه ليست هنا

المشكله هو اساس ( بناء المجتمع من البداية ) لأنه فرق بين الجنسين من ( الفطره الدينه ) تحت مسمى تحفظ ولكن بطريقة سلبيه فاقمت المصيبه .

يعني مثلاً : لو أن هناك مراحل معينه في المدارس كالابتدائية مثلاً يوجد فيها ( اختلاط ) بين الذكر والانثى لتقرب والتعرف على احساس الفطره والتي من المفترض ان تصير بين الجنسين كان قلل نسبة هذا النوع من العشق لان الاحتكاك سيكون مباشر بين الذكر والانثى وللفائدة مستقبلاً .

عكس الحاصل الان بأن الذكر في المجتمع العربي وتحديداً السعودي ( محروم ) لا يحتك إلا بأهل بيته احتكاك مباشر وهذا إن دل فأنه يدل على غشامته وحرمانه من الجنس الآخر ، حتى إن اراد ان يروي عاطفته إتجه الى شاب مثله لأن احتكاك حينها سيكون مشبع لغريزته التي تغنيه عن فتاه ، وكذالك البنت تحتاج لإرواء عواطفها المحرومه التي تحتاج لاحساس الانوثة فتذهب للأقرب لها وهي بنت مثلها التي دائماً تلازمها او تعجب بها وتحس فيها الامان .

طبعاً السبب الاول والاخير هو من ( الانظمة القائمة في المجتمع ) لانه بني بتفرقه بين الجنسين من البداية او بمعنى اصح ( الأنضمه القبليه ) ..

للمعلوميه / نسبة الواط بين الشباب في السعوديه وصل لنسبة عاليه جداً
، وليس مقتصر فحسب على الشباب فهناك اشخاص كبار في السن تعودو على هذي الظاهره ولا يستطيعون العيش من غيرها <<< اقول هذا الكلام وأنا مسؤول عن صحته عند رب العالمين .

للمعلوميه / على حسب معرفتي ومتابعتي يوجد في الوطن العربي دول عربيه لم تسجل فيها حالة ( عشق فتى لفتى او فتاه لفتاه ) ومن ضمن هذي الدول دولة ليبيا ..


المشكله منتشره وبشكل اوسع فقط في ( المملكه السعوديه ) اما الدول الاخرى مثل الكويت وقطر ومصر واليمن وغيرها بنسبات متفاوته .


وروى الطبراني عن أبي أمامة مرفوعا { أربعة لعنوا في الدنيا ، والآخرة وأمنت الملائكة : رجل جعله الله ذكرا فأنث نفسه وتشبه بالنساء ، وامرأة جعلها الله أنثى فتذكرت وتشبهت بالرجال ، والذي يضل الأعمى ، ورجل حصور ، ولن يجعل الله حصورا إلا يحيى ابن زكريا } .


 
مواضيع : اللورد يحيا