من عاش سليمَ القلبِ من الحقد والحسد عاش براحةِ بال
وسموِّ أخلاق ، ومن كان همَّهُ النيلَ من الناس وحسَدَهم
والحقدَ عليهم ، تَقلَّبَ يومَه بجحيمٍ وتسَجَّى ليلَه بثبورٍ
فَـ إن استطعت أن تضع خدك على مخدتك طيبَ القلب سليمَ
الصدر فَـ افعل ، فَـ والله إنها لجنةٌ قبل دخولِ الجنة