سألوا رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام
من أحب عباد الله إلى الله
قال أحسنهم خلقا
اما من ناحية شرار الناس منزلة يوم القيامة اوجههم كثير
منهم من يتقية الناس لبذاءة لسانه وشره
اللسان بدون عظم .. ولكنه يقص العظم
يقولون الطبع غلب على التطبع
بعض الناس يجيك اسلوبه زي العسل
بس حدك.. تنكشة .. تسد خشمك من قرف لسانه
وبعضهم يهديك كلمات بمثابة علاج للروح
شتان بين الثرى والثريا
صاحب الكلمات البذيئة والجارحة
هذا اول شيء تلاقيه مو متصالح مع نفسة
دائما مشحون..متوتر
لأن مشكلتة في الروح .. والروح عاوزة كده على قولتهم
وأسباب الشيء هذا تعود من الصغر
يعتقد بذيئ اللسان ان الناس تخافة
ولكن بالعكس .. الناس تهرب من مجاراتة
خوفا على مكانتها يوم القيامة بأن يصبحوا من شرار الناس
الكلام يطول
ولكن
موضوع جميل يا جميل