 |  | |  |
| السلام عليكم ورحمة الله
النايفة والدكتورة شكرا لكما على الجهود المبذولة لانعاش القسم ..
في بداية الأمر كان كل الناس تستنكر ومو بس تستنكر الا تحارب بكل ما أوتيت من قوة ،، الا من هم على شاكلتهم طبعا
وضع الاستنكار كان يخلي ذا الفئة حتى خجلين من أنفسهم مندسين في الظلام،، يعني كان موجود لكن في الخفاء
لين صار فيه ضوء أخضر ومدافعين،، وناس ظهرت بصور الأبطال الي حاربوا المجتمع "الشرس المتنمر" في نظرهم عشان ميولهم البعيدة كل البعد عن الفطرة وانتصروا في النهاية ومن ذا الكلام الفاضي
الناس هنا صارت تتجرأ،، والي مستحي من نفسه صار فخور ومجاهر ،، وكأنهم بهالخطوة محوا أي إحساس بالخزي والذنب عند هالفئة وهذي كانت أكبر مصيبة ..
كيف صار فيه أعداد مهولة من المناصرين والمدافعين عن هالفئة؟
هي طريقتين .. الأولى الاستعطاف والعزف على وتر الحرية الشخصية وأنه الميول شيء خارج عن إرادة الإنسان وو الخ ...
الثانية .. الفلوس والشهرة ،، وهذا طبعا صار من أوسع الأبواب للشهرة والفلوس وطلب اللجوء وأخذ الجنسيات الأوروبية ..
حماية الجيل من هالكارثة يقع على عاتق الأهل أولا وأخيرا في ظل عدم اتخاذ الحكومات لموقف صارم للأسف
أول شي : إرساء قواعد الإيمان والتربية السليمة
ثاني شي الصحبة ثم الصحبة ،، راقبوا صحبة عيالكم أصحاب هاليومين يخوفون ..
وشكرا مرة ثانية على الطرح🌸 | |
 | |  |
وارحبي تراحيب السحاب
تشرفت بهذه الإضافه
وأتفق معك أن مسؤولية الأهل أصبحت مضاعفه
تحديدا الأب المسؤول عن غرس معاني الرجوله بأبنائه
كان التعليم يقتسم حظه من التربيه قديما
الآن تغير الوضع
الأبناء بين أيديهم رافد جبار للتوجيه وهي مواقع التواصل
قد تجرفهم لأردى الأخلاق
لذلك ..
عزيزي الأب .. عزيزتي الأم
كونوا على قدر المسؤوليه
المعركه جباره وتحتاج لأسلحه متنوعه
مابين اللين والشده والترغيب والترهيب
ممتنه لهذا المرور الرائع
