كالعادة أسجل حضور متأخر
ما عليه بس عندي تعليق
دأب الإعلام الغربي و حكامهم و مشاهيرهم في السنوات الأخيرة
على مغازلة المسلمين و منافقتهم بمشاركتهم أفراحهم أو أحزانهم برسائل موجهة عبر كل وسائل التواصل الاجتماعية أو الإعلامية
فيطلع لك سيء الذكر ترامب و يهنئنا بعيد الفطر
أو يبعثون برسالة مواساة على أثر كارثة ما تصيب دولة ما
و يتضح أن هذا السلوك يتبع أجندة مقايضة و محاسبة فيما بعد
و ها هي ثمارها بدأت تُجنَى
لمن شاهد المقطع الذي توبخ فيه معلمة أعتقد في مدرسة امريكية
توبخ تلميذ مسلم على عدم مشاركته لأطفال المدرسة في احتفالهم بشهر الشواذ عليهم لعنة الله
و تعايره بأنهم قبل شهرين شاركوا التلاميذ المسلمين فرحتهم و احتفالاتهم بعيد الفطر
لذا من الواجب أن يردوا الجميل لا جمَّل الله لهم سحنة لا دنيا و لا آخرة
تذكرت الآية في سورة المنافقون ( وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ ۖ وَإِن يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ ۖ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُّسَنَّدَةٌ ۖ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ ۚ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ ۚ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ ۖ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ (4))
قاتلهم الله
الله يكفينا شر كل ذي شر
و النايفة
عادي دقي كتفي و هزيني بس لا تهزئيني أحاول المرة الياية أحضر في الموعد