ما بالُ جَمالكِ يا زَهَرُ
يسمو وفؤادي يعتصرُ
لولاهُ لما سَطَعَتْ شَمسٌ
وأضاءَ ليَالِيَنَا القمَرُ
ولَما اهْتاجَتْ نَفْسي شِعرًا
فَتَجودُ بِحُسْنِكِ تَسْتَطِرُ
غَزَلٌ لغزالٍ أكتبهُ
فَيفوحُ بحسنِكِ ينتشرُ
أريامٌ اسمكِ؟ لا عجبٌ
فالريمُ صفاتُكِ لا البَشَرُ