،.
" من حبيبٍ ما لقى من ذاتي إلاّ طيب ذاتي
من توادعنا وانا بين التّوتّر والسّكينة
ماخذ من البدر أوصافه " وماخذٍ ثباتي "..!
ضعت مابين امسك اعصابي وبين امسك يدينه !
أنتظرته في ثنيات الوداع وقلت ياتي
واهتديت الله يسامحني وجيت من المدينة
ودّي استحضر سفينة نوح واجمع ذكرياتي
أقدر أجمع ذكرياتي بس ماعندي " سفينة "!
ما يطلّعني من حدود الحياة الاّ مماتي
بعدها ؟! ما تنشد العالم عن اللّي مات وينه ؟!!"