حيهلا بشهرزاد البغداديه...
وحيهلا بها حين تتجلى قلبا وروحا وحرفا..!
من النصوص الثقيله التي لايجيد صياغتها الا " ربة الحيرة" و"مهوي القلوب" والمتسيده من خلف السطور..!!
شهرزاد التي اندست هنا في " ستره" حب وامان..!
ثم انها لم تكن مجرد " ستره"..
كانت " شهريار" علي هيئة " ستره"..!
عموما لاضير في ذلك...
" هوميروس" دس عينيه في حقيبة امرأه..
وقيصر روما وضع ملكه في راحتي الموناليزا. !
ورومانس لايملك الا كلمات / رسائل مازالت تحتفظ بدفء صاحبها الغائب..!
اخيرا شئنا ام ابينا ...
لاشيء يشبهك وكيف يكون وحدائق بابل هنا..
في" خاطرة" بغداديه..!
ثم اما بعد
شكرا بحجم سحااابه بيضاء ماطره
اخوك رومانس