إذا كانَ ما تَنْوِيهِ فِعْلاً مُضارِعاً
.........مَضَى قبلَ أنْ تُلقى علَيهِ الجَوازِمُ
وَقَفْتَ وَما في المَوْتِ شكٌّ لوَاقِفٍ
...........كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ
تَمُرّ بكَ الأبطالُ كَلْمَى هَزيمَةً
...........وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ
ابو الطيب