يَحرص المُسلم على تناول هذه المناسبة بكثير من الحَفاوة، حيث تغيب السَّنوات وتأتي أخرى، وتبقى الأقدار كلّها مُعلّقة بالله تعالى، فتطيب الأماني مع مطلع كلّ عام،
البدعه والضلال في الاحتفال نعم اما في تذكير الناس بالحدث الكبير للمناسبه وتاريخنا وهجرة نبينا الكريم عليه افضل الصلاة والسلام فهذا مايريده ويسعى اليه الاعداء لتهميش ديننا وحضارتنا الاسلاميه