مَن يُحبك و يكترث لأمرك بِحَق
يسعَد مرتين بما يُسعدك
مرة لك ... لأن الأمر أسعدك
و هذه سعادة ( قلبية)
و مرة بك ... لأنه يثق بأن إنجازك مُعتبر و يستحِق
و هذه سعادة ( عقلية )
و لن تجد
أقوى دعماً لك
ممن توافق
قلبه ...و.....عقله معاً عليك .....و.. بسببك .....