حينما يمتدحون العبد الصالح
على فعله الطيب
فإن قلبه
قبل ملامحه
تستشعر الحياء
ليس من إطرائهم
إنما من خالقه سبحانه
الذي وفقه
و جعله سبباً
لذاك الفعل الطيب .
فالصالحون يعون
أن صلاحهم
ليس إلا
توفيق من الله عز وجل لصدق نواياهم .
اللهم إهدنا
لصراطك المستقيم ...و.... جميل النوايا .....