،.
كان ﷺ يفيض عاطفة كسائر الناس،
• يفرح فيشرق وجهه
• ويغضب فتحمر وجنتاه،
• ويبكي حتى يبل لحيته،
• ويضحك حتى تبدو نواجذه،
• لكنه كان متوازنًا في ذلك كله،
• فلا الفرح يُبطره ولا الحزن يُنسيه،
• ولا الغضب يُفلته زمام نفسه،
• فكان بذلك أحلم الناس وأعدلهم وأزكاهم، ﷺ …