الموضوع: .. تمّ دفنه !
عرض مشاركة واحدة
قديم 08-29-23, 10:01 PM   #36
EVE

الصورة الرمزية EVE

آخر زيارة »  اليوم (11:26 AM)
المكان »  عام 2009
الهوايه »  هواياتي كثيرة

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتورة مشاهدة المشاركة
البعد

يكون

بعد
التربيت والطبطبة
من يد حانية

قلب يحبنا

//

لا مناص من المواجهه الذاتية

لا بُد أن نعود من مكان الهروب

لنحدث ذاتنا

يا مغمضة العينين

إنها النفس تحدثكِ

بالأنا المحبة

أنت هُنا في هذا العالم

رغم أن ذاك الحلم لم يتحقق
لسبب

ما

لأنه ربما ليس لنا

أو أو

لأن القادم أجمل

أو امممممم

دعيني أفكر

لأن وقته لم يحن بعد

هو من الأحلام المؤجلة


//

أو

لأننا نجهل الواقع ولا نعلم كيفيته لو وقع واكتمل

//

بكل
الأحوال

افتحي عينيكِ

واشيري بالشاهد
نحو ذاتكِ

أنا أحبكِ جدا مجددا وللأبد

//

تعالي لنحيا حلماً يجعلنا نزهو
بحياة نابضة
:montaser_222:

//

افتحي عينيكِ

فأنا أحبكِ

ابتهجي

فإن الجاحظ قال يوما ما
راعي الضحكات عن امرأة احرجته

ذاك القصير المكير قال لذات الطول الممشوق
انزلي لتأكلي معنا،،

لترد: بل أصعد أنت لترى الحياة

//

نحتاج
أن
نرى الحياة
بأبعد من التركيز بعينين مغمضتين

لنضفي على أماكن تحتوينا

شعور آخر

،،

فالأماكن
تكتسب تصورها كما قلت بقدر قيمنا وشعورنا نحوها
لا بشكلها الواقعي

//

هذا الأصبع لا زال يشير لكِ

أنني أحبكِ

//
يريد أن يجني شعور يفوق
"أنا بخير"

تلك الجملة التي
تفسر معنى
" تعني العكس"

//

لنستخرج
كل العذاب الغائر في نفوسنا

ولنسمح لأحلام جديدة
تُبصر
نور المنابر
ولنتخلى عن الأخيلة الوهمية التي تجعلنا بلا روح

//

لنلتمس العذر لرحيل حلم قد كان

ولنغامر من جديد

فالشاهد الذي يشير إليكِ

ويؤكد حبكِ لنفسكِ

من أعماق البصيرة
يستحق فرصة جديدة

:montaser_222:

//

يقول جدي يا رفيقتي دوم كان يقولي الله يرحمه:

بالصبر تبلغ ما تريد ،، وبالتقوى يلين لك الحديد

النفس تسأل ما مناها والله يفعل ما يُريد

//

إن العيون المغلقة مُغرقة

لننتشلها من بحرها

ولنفرد اشرعتنا من جديد

//

ليعود النبض

//

كل شعور سلبي يزول لأننا لا زلنا فعليا على قيد
الحياة

//

الرسمة الجديدة
تقول:

وفتحت عينيها

كانت تبدو أجمل
أصغر

كانت

حياة نابضة مفعمة بالجمال

وستجني حلم أجمل

بإذن الله

سيكتمل حتى النهاية


//

هي تحبها .. و تحب حلمها و عقدت صلحا مع واقعها

هي تشير بأصابعها مجتمعة .. نحو الجمال

الذي لا يدركه واقعنا المتطرف ..

الذي وضع مقاييس ما أنزل الله بها من سلطان ..

و الشرر .. تطاير من احتدام المقياسين ..


الواقع و الحلم ..


الرسمة الجديدة .. سبقت هذه بأزمنة

لكنها عالقة على جدار عالم افتراضي ..



كلما أسدلَت الجفنان .. ابتسمت !


على سيرة التربيت و الطبطبة ..


كل القلوب تحبنا ..

و على سبيل الحب تقسو .. أو تجفو


أو حتى تزج بنا لساحة الحلم .. عراة مما يستر فضيحة العوز لقلوبهم ..


 

رد مع اقتباس