من شعور الوله
و
الفقد
و
التفكير

الى هذا الضياااااااااااع
و
كيييييف اعتاده



//

ألم يقل لها فيني كثير

هو الكثير كله نقطة إرتكازه وأساسه

هي

لولا غيابها لأصبح متعافي من كل ما يشعر به من شعور سلبي

لرأى الحياة بمنظار مختلف

نظرة المطمئن الآمن لا الخائف المذعور من بعدها

//

وما الدليل إنها شكلت كل ما فيه

؟؟؟


من تعبير البيت ،،

ففيه من / إلى


من ماذا
؟؟؟

مشاعر مختلطة

متضاربة

تزيد من حيرته وشتات

،،

تلك المشاعر تكالبت عليه من أجلها وبها

،،

فهو ولهان عليها جدا ،،

أول شعور سيطرة
الوله ،،
قمه الشوق الممتزج بأعلى مراتب الحب وشغفه الممزوج بحزن شديد علاوة على التوق الكبير لها،،

مشتاق لها أقصى اشتياق،، وحزين جدا لغيابها

//

لذا نصل
لشعور الفقد

هي عادته التي اتعتادها لدرجة لا يتصور
حياته من دونها

الفقد مؤلم جدا شعور مغاير للقا

اللقا بهجة والفقد غم وهم

//

يحن لها
من حبه الكبير لها جدا مكانها خالي ،،

و
علاوة على ذلك خيم عليه التفكير

يبحث عن مبررات بُعدها
؟؟؟

تفكيره بها ،،

من تذكر وبحث عن المبررات ومحاولة حل إشكاليته

كلها جعلته يشعر

بالتيه والضياع

،،

هو من غيرها فاقد ذاته ،، ضاعت عنه نفسه التي يعرفها

بعالم تسير خطوات تبحث عن وجوديتها

فالوجود من وجودها والحياة بقربها،،

هذا الضياع له سبب واحد لا غير

؟؟؟
غياب محبوبته

//

فمن مشاعر متضاربة إلى ضياع الذات

تأتي صرخة أكبر

سؤال استفهامي من خلال اسلوب إنشائي طلبي،،

اداته "كيف"والغرض منه: إبداء الإستنكار منها ،، وإظهار عجزه وعدم قدرته على تحمل بُعدها وفراقها،،


فالتخبره:

عن الطريقة والكيفية التي يستطيع من خلالها أن يعتاد على عدم وجودها الذي نعته ووصفه "بالضياع"


هو من غيرها ضائع

متلازمة ضياعه
تنتفي بوجودها

//

الله والله

ما هذا الإبداع

//

والله معك تولد المعاني الجميلة دوم

//

و