09-10-23, 11:31 PM
|
#137 |
صحراء نجْد |
!
وقفتُ على باب ِ الأحبة ِ باكيا
فقد باتَ مَنْ في القلب ِ يا قلبُ نائيا
لمَسْتُ غبارَ البيتِ ثم شمَمْتهُ
فما زالَ مِنْ ريح ِ الأحبة ِ زاكيا
وقلتُ لها يا دارُ جِئتك ِ عاتبا
فقد سافرَ الأحبابُ دون وداعيا
إلى أين ساروا والليالي مطيرة ٌ؟!
إلى أين فرّوا حاملين فؤاديـــــا؟!
|
| |