تلك التوليفه التي حصلت عليها بعد تجارب وسنوات طويله
لم يكن الغرض منها الحصول على ثناء أحد أو إعجابه
" إن كانت مثار الإعجاب أساسا "
المهم القوه العظيمه التي قادتني لتلك المعادله
هي أنني أضع ناظري على " حفره " قد تلتهمني بأي وقت
هانت لدي الدنيا بما فيها
لاشيء يستحق البغض والحقد والمكر
بل تجاوزت ذلك الى لاشيء يستحق الواحد يكدر نفسه لأجله
صحيح الحياه " دابغتنا "
لكن مازلنا نضحك نكاية بها