09-14-23, 05:06 AM
|
#1831 |
| "من رحمة الله بالعبد أن يدلّهُ على بابه، ويلين يَدَهُ لطرقه، ويحرك لسانه بالافتقار إلى من بيده مفاتحه، ويُلهمه أن يخرّ بجبهته ساجدًا عند عتبته، فذلك أول الفتح .. أن وجد الباب ووُفّق للانطراح عنده؛ فلا يظنُّ بعدها بالكريم المنّان إلا خيرًا". |
| |