ومازالت مأساة الشرق الليبي مرعبه بكل المعاني
لم تنتهي المأساه بانتهاء الكارثه الطبيعيه
المكلومون هناك بدأت مأساتهم وتتفاقم
لم يجدوا جثث أحبابهم
وأكاد أجزم أن المفقودين لايعلم بأعدادهم وأحوالهم إلا الله
منهم من طمره السيل والطين
ومنهم من هوى به السيل إلى البحر ولايعلم له قرار
القصص بدأت كتابتها ولا أحد يعلم متى وكيف تكون النهايات

نسأل الله أن يلطف بهم ويجبر كسرهم