،.
خشيت صوت اليقين وعشت مرتابك
واحتار عقلي خضوع لـ صوت تخمينك
ما أطقّ بابك وانا واقف على بابك
أشّر بـ زولي يجوز انّك تناديني
ما جاب غيرك طريق لـ خاطري جابك
ما غيرك اللّي قدر يلفت شراييني
أموت كل ما لمحتك وارجع أحيا بك
يا باعث الحبّ من حيث الوهم فيني
أحبّ قربك واحشد لقربك اكاحبابك
وأخاف يغرب لقاك وتنطفي عيني ..!