.
لم تعد عيناي تلمح إلا انتِ..
ولم تعد ذاكرتي تنادي إلاّاسمك
ي (( عينَ ابنتكِ ))..
قد يسأل سائلاً ..!
إلى متى الحزن؟!
إلى متى هذا الإنطفاء؟!
دعي روحكِ تنتشي وودّعي هذا الأسى
الذي يُلازمك أينما حللتِ.!!
ياملاكي النائم تحت طبقات
التراب القاسي..
اعذريهم ..
فهم لايعلمون أنكِ الروح
التي أُنتزعتْ مني
في يوم رحيلك ..
خفوق