أأأأأه ياقلمي كم أجد لك عزفاً على أوتار قلبي تطرب به بانيني,,,, مسكتك ياقلمي كي اجعلك تقدر على النهوض بين انامل ملت من نهوضهاا لك فياليت نهوضك لايطرب سيركـ على اسطري بانين قلباً سجن بين حناياا انحنت عليه لامفر له منهااا..وانت ياقلمي الصغير بصغرك أستطعت أن تجد لعزفكـ على اوتارهـ طرب لا تبالي بانينه ..الذي كثيراً مااردى بي طريح فراش كنت على أطرافه ذو ملل وثقل..وانت ياقلمي ويامحبوبي اصبحت لي مجنوني ..أنت بمحل لساان تلعثم عن النطق ..فكنت انت ناطق انين قلبي الذي مل منه..الين متى يامجنوني تزيد من طرق اوتار قلبي بعزفك له..أتركه لي فماا أنينه كثقاب اشعل راسه حرارة الشوق بين أوردته لغاليتي التي كلما مضى بي وقتاً لم تهمس لي وتريح لي مااوهج به ...اتيت أنت فرحاً طرباً تعزف على اوردته بعزفكـ...أتركه لي ..الى أين يوصلني عزفكـ هذاا يامجنوني ...ألا تعلم بان شقي الايسر أسكنته غاليتي ..فاالى متى تتركـ هذا العزف أن غابت شمس طيفهاا ..قلمي يامجنوني اسكنتكـ فلم تحسن سكنكـ فابتعد فقد حجزت لك تذكرهـ ذهاباً بلا عودهـ...لان ماسكن بدالكـ ارتوت شرايين قلبي من عطر انفاسه وأصبحت تعزف لي طرباً بدال انين انت كنت تتحلااا به...اذهب وأتركـ لي ورقي الذي كثيراً مارايت نزف شراييني على أسطرهـ منكـ ياقلمي ...أتركني وارحني ببعدكـ,,,
بين سطور سطرتهاا بين محاكاهـ كنت اجادل بهى قلمي من أنين قلبي ..لاادري هل يعاود عزفه أم غاليتي تعزف لي طرباً,,,
يتمنى لكم كاتب هذا الانين أن يرقى لذائقكم ماباح به قلمه من عزف,,,,
((لؤؤرنس ألرؤؤؤح))