س1 اختصر أحلامك بجملة؟
ليست لدي أحلام خاصة لله الحمد كل أموري وأمور أسرتي طيبة بفضل الله عز وجل ..

هو حلم واحد فقط وعام ..
اسمحي لي غاليتي هدى
هذا الحلم لا يستوعبه جملة

أحلم أن أكتب في قضيتي
وأعبر عواصم العالم
وأحدث الثقافات عن
ديني، فكري، ثقافتي
سأزرع الياسمين
في الطرقات
وأطيّر حمام السلام
في الساحات
سينتهي قريباً
مسلسل الرعب
مشهد الدم
سفك الدم
ورائحة الدم
أجساد في أرض العرب
كالدُّمى تُركل
سأخبر أطفالي
الياسمين والبنيامين
عن كان يا ما كان
وقصص العرب
ومشاهد الأوجاع
في الأوطان
عن الساحات التي ارتوت
بدماء الأهل
بلون آخر
سأرسم حدود الوطن
بريشة فنان
سأمسك أنامله
ونكتب الحب
لغة التسامح
والتعايش
مع الإنسان

س2 لو اليوم آخر لك يوم في الحياة ماذا ستفعل؟

لن أفعل أكثر مما أفعله حاليا ويوميا …
لأنني لن أجد أفضل منه ….

س3 لو وجدت فرصة للعودة للماضي اي فترة ستختار؟

مرحلة الطفولة كانت مَرعية رعاية صحيحة والطلبات مجابة وبعيدة عن المسؤوليات….

س4 لو اعطوك فرصة تحقق أمنية واحدة ماهي؟

أتتني الفرصة وحققتها ..
اصطحاب إحدى عاملات منزلي لأداء العمرة كنت أشعر بسعادة غامرة عندما تلتقي بجاليتها الأندونيسية وتخبرهم بسعادتها وتحقيق أمنيتها بأداء مناسك العمرة .
وبذلك حققتُ أمنيتي بتحقيق أمنيتها ..

س5 لو جتك فرصة ترجع إنسان فقدته من هو؟ ولماذا؟

بائع الآيس كريم كان كبيراً بالسن كنت يوميا قبل الذهاب إلى العمل أشتري منه ولا أسترجع باقي النقود .
ففي وقت من الأوقات كنت بالخارج فترة طويلة افتقدني ، ونما إلى علمي بأن هناك من يبحث عني ويسأل الجيران أين صاحبة السيارة .......... أفتقدها
وعندما عدت أحببت أن أكافئه وأساعده بطريقة أو بأخرى رفض ذلك بحجة أنه سأل عني كأنه افتقد ابنته ..
وفجأة غادر الدوار الخاص ببيع الآيس كريم ولم أجده إلى يومنا هذا وأتمنى أن ألتقي به فمثله نادر في زمننا هذا زمن المصالح ..

س6 أصدق دمعة ذرفتها ما سببها؟

وفاة أول طفل لي ( ولد ميتا ) طلبت رؤيته قبل دفنه ، وبعد محاولات وإصرار مني
أروني إياه أسميته " علي" ودُفن ، بعد سنة حباني الله بتوائمي ياسمين وبنيامين ولم تتوقف عطية رب العالمين لي أرسل لي طفلا يتيما في سن أولادي اسمه عبدالله، ربما كانت الحكمة أن لا أُحرم من اسم المرحوم زوجي وأظل أذكره دائما في حياتي …

س7 من هي الشخصية المثالية المؤثرة في حياتك؟

الدكتورة سعاد الصباح ..
هي من علمتني كيف أكتب الشعر

س8 هل أصدقاؤك لهم تأثير في حياتك؟ او طباعك؟ او أسلوبك؟

الشخص الوحيد الذي أثر في حياتي وأطباعي وأسلوبي في مرحلة مبكرة من عمري حتى سن18 هي والدتي رحمها الله وبعد ذلك الوالد حفظه الله وكتبي ورواياتي التي تلازمني أثرت بي، حتى أصبحت مداركي واسعة ..

س9 في رأيك هل الحياة حلوة؟

الحياة حلوة جدا لمن يفهمها ويعرف كيف يعيشها ..
بالمقابل هي الموت البطيء لمن لا يجيد استخدامها…

س10 حلم يراودك كل ليلة؟

حلمي الوحيد فلسطين تعود لأهلها ..

س11 ماهو السؤال الذي مستحيل أن تجيب عليه؟

كم تملك ؟!

س12 عبر عن حبك للوطن في جملة واحدة؟

" عند المحن نصبح جميعا كلمة في فم الوطن "

س13 لو قالوا لك اختار لون نطلي به غرفتك ماهو اللون؟

أفضل اللون الأبيض في كل شيء يعطي مساحة وأريحية ..

س14 ماهو الطبع الذي تتمنى ان تتخلص منه؟

العفوية الزائدة ، لأن البعض يفسر ذلك تفسيرا آخر حسب مزاجيته إن كان يحبني أو يكرهني ..

س15 هل تعرضت يومآ للخيانة؟

نعم من صديقة أثق بها ، شرحت لي ظرف سيئ حدث لجارتها وهي بحاجة لمبلغ وقدره ( … ) في نفس الليلة اتصلت وأخبرتني بأنها ضيعت الظرف وأنها تعتذر مني ودبرت مبلغا من أناس آخرين وووو الخ .. الله سبحانه كشف خيانتها في مجلس حضرته صديقة ثالثة لنا وكانت تلبس بيدها مجموعة أساور من الذهب وأخبرتهن بقيمتها ( نفس المبلغ الذي استلمته مني وحددت لهن يوم الشراء أي ثاني يوم من استلامها للمبلغ ) …

س16 ماهو الخبر السار الذي تلقيته و عمرك ما نسيته؟

خبر فوزي بالأولومبياد ( الرياضيات )عام 2006 وكنت في سن 17 سنة ومنحني أمير الكويت الشيخ جابر الأحمد رحمه الله جائزة مالية قدرها( 1000دينار ).. وفي نفس السنة توفى

س17 من هو أقرب عضو في منتدى مسك الغلا إليك؟

{ الزمن الجميل }

س18 من هو أكثر شخص تأتمنه على أسرارك؟

{ أبي حفظه الله صندوقي الأسود }

س19 هل تعرضت للتنمر في يوماً ما وتأثرت نفسيتك به؟

{ المتنمر معروف بأنه مريض نفسي فكيف أهتم له أو أتأثر فيه بالعكس أشفق عليه ومن يلتف حول الشخص المتنمر فقط لأنهم وجدوا أُضحوكة أمامهم يضحكون على أفعاله وهذا خطأ ،عليهم أن يدعو له بالشفاء لا أن يشجعوه على التنمر ! }

س20 ماهو الشيء الذي مستحيل أن تتخلى عنه في الحياة؟

الرحلات الجوية هي متنفسي وهوائي أختنق إن جاوزتُ شهر كامل من دون سفر ..

س21 هل لك ورد يومي من القرآن الكريم؟

خمسة ورود وليس وردا واحدا
أي بعد كل فريضة أقرأ وردا وفي ستة أيام أنتهي من ختم القرآن ، اعتدت على ذلك حتى في سفراتي …