من علامات حُب الله للعبد ...
القبول في الارض وحب الناس له....
العبد المحبوب من ربه
يصبح محبوباً من خلقه
و لن تحتاج الكثير
لتستدل عليه
فما أن تراه
حتى تُفتح له
أبواب قلبك
دون أن يجتهد هو
في ذلك
هو فعلياً ....إجتهد
لكن إجتهاده
كان مع خالقه
بينه و بينه
عرف مَن هو صاحب
القلوب و مُقلبها
فركز جهوده
في الإتجاه الصحيح
فكان له ما ليس لغيره
من القبول
و المحبة من العباد
فهو
إن تحدث....
فحديثه لطيف و هادئ
و إن صمت.....
فصمته طمأنينة و سكينه
بدأ مشوار المحبة
مع خالقه
فأتمّ له خالقه الأمر ...
مِن واسع كرمه و فضله ...
مع خَلقه....