و على سبيل ( المحاتاة ) :
أهتم لك "وأهتم فيك"وأحاتيك"
وأتأملك كل يوم 2000 مره
طالبك لا تسأل ولا تقول وش فيك
فيني حكي يملي السماء والمجره
قبول وجهك وإبتسامتك وإيديك
بابٍ من أبواب الفرح والمسره
و هرجك ليا منّه عبر شفّتك ذيك
يا طرّ جيبي من كلامك يا طرّه
يغار منك كل شيٍ حواليك
والبيض من سبتك بتموت حره
كلٍ تلفّت يوم تسحب خطاويك
ولا تحرّك فيك مثقال ذرّه
يرضيني أشوفك ولو ما أحاكيك
شوفك حياة .. و شوف غيرك مضرّه
الخير في وجهك وشوفك وطاريك
يادرةٍ تسوى ثمانين دره ..!