.
لا أحد يعرفُ أين تكمنُ سعادته،
فيما يتمناه أو ما يخشاه، ولا أين تستوطن رفعته،
في مرضه أو عافيته، ولا أين يُبسط له، في رخاءٍ أو سرّاء،
ولا أحد يدري في أيّ وجهة يمشيها تصل به إلى ما يُحبّ،
لكن الله يعلم هذا كلّه، وكفل لمن توكّل عليه أنه يكفيه سبحانه..
اللهم ارزقنا حُسن الظن بك ..