.
أحياناً فيه أمور تحصل ماتقدر تستوعبها
أو تصدقها إنها صارت ، أو كنت مستبعد فكرة حدوثها
كالفقد وموب أي فقد !
موت شخص عزيز علييييييك تحس أنه روحك
والحياة بالنسبة لك ..
وبعد فقده تشعر إن الدنيا تغيرت ،
حرفيّاً ماصار لها أي لون , تكون رمادية .
ووالله لولا صبرنا وإيماننا بالقضاء والقدر
وربط الله على قلوبنا وإن هذا محنة وإبتلاء
يصيبُ به عباده المؤمنين
لطارت عقولنا من رؤوسنا وأصبحنا
بلا وعي ولا إدراك ..
الحمدلله دائماً وأبداً.