.
.
إن قلبي عزيزٌ جامح، لا يؤدبه الجفاء،
ولا يؤثر به الهجر، إنما يؤدبه الحنان، ويؤثر به اللين
، وتغلبه حرارة الوصل، ويُخجله الكرم، وتجتذبه البشاشة.
لقد عهدتُ قلبي مطواعًا لأصحاب القلوب الحَيَّة
التي يُحييك وصلها ويُشوِّقك حديثها..
شكرًا لكُلِّ قلبٍ حَيّ .