حينما يستبد بك الحنين
لأحد الراحلين
الذين
تقطعت ما بينك
و بينهم السُّبُل
فإعلم ،
أن هذا الحنين
بحد ذاته
هو عبارة
عن لغة الوصل
و الجسر الذي
يربط بينكما ،
حيث يغدو الدّعاء
هو سيد اللغات...
المنطوقة و المسموعة ...
في تحاوركما .
رحم الله كل عزيز
سبقنا لجوار خالقنا ....