عرض مشاركة واحدة
قديم 11-24-23, 06:53 PM   #1089
غَيْم

الصورة الرمزية غَيْم

آخر زيارة »  اليوم (08:00 PM)
المكان »  سيدة المُدن

 الأوسمة و جوائز

افتراضي








ب الهون ب الهون ٲبو عبدالله حبه حبه
ماشاءالله دائمًا مندفع
الموهم

السؤال الٲول

عن العلم واهله ..اعتقد انك معلمه ان لم تخني" جمجمتي"..
مر عليك هالاسم " هاشم الغيلي" ...؟!
شاب من اهل اليمن مبتكر ومخترع وواحد من وجوه اليمن المشرقة فالعالم حاليا..؟!
اذا مامر عليك ...لماذ لم يمر عليك؟!
اذا مر عليك...لماذا لم لايسمع به الكثيرون فالشرق عكس ماهو حادث له فعليا فالغرب. ؟!
ٲنا مهندسةهَ ديكور ومعماريةهَ دَرَّست سنةهَ واحده بسس
لا مَ مر علي هذا الاسم مر علي ٲخته ٲو بنت عمه كذا تقريبًا
لسى محصلشش الشرف نتعرف


السؤال الثاني يقول:
مين من اطفالك ماخذ راحته " بقلبك" يتنطط ويلعب ويسبب فوضي اكثر من بقية اخوته..؟!
ماعندي من الٲطفال ٳلا " مِيهاف " ولسى مَ خلصت السنةهَ

كيف العلاقه بين عقلك وقلبك ..؟!
علاقةهَ تضاد وفي صراع دائم
مين " درعك" في هالحياه قلبك ولا عقلك..؟!
الٳثنين بس العقل دائمًا يغلب في قراره


السؤال الثالث يقول
البنات الصنعانيات وغير الصنعانيات القامزات منهن وغير القامزات ..
هل فعلا " تشتاقين" لهن كما تكتبينها والا مجرد "طقطقة" كيبورد ومجاملات ..
السؤال لان البنات بشكل عام لو وحدهو تقابل وحده لاول مره تاخذها بالاحضان وياقلبي وياحبيبتي وياعمري وثاني يوم ممكن " تقبس" نار وحرب و " ممعاط شوش"
الحقيقةهَ صديقاتي اليمنيات هن قِلةهَ معيشتنا كلها من مولدي في المملكةهَ العربيةهَ السعوديةهَ واشتياقي لهن حقيقةهَ ليست مجرد طقطقةهَ ومن بنات مسك الحبوبات لسى مَ قابلتشش ٲي وحده

اول مشاركه لك في مدونتك.. كتبتي ..
" لاتنسوني من اللايك"..؟!
تحبين " اللايك"..؟!
ووش يعني بالنسبه لك " اللايك"..؟!
تقدر تقول ٳن اللايك ب النسبةهَ لي ٳعجاب ب اللي دونته وٳنه شي صحيح هذا اللايك ب النسبةهَ لي

يقولون ان " العيب " كان " يخجل ويخاف" من الخروج للعلن لأن المجتمع فعال ويحارب كل ماهو خارج عن الدين والاداب العامه ؟!
انتي مع ام ضد..
اذا كان الجواب نعم ...
فلماذ تبدل الحال حاليا؟!

ٲنا مع هذي المقولةهَ بكل تٲكيد ..
بس حاليًا الجميع ٳلا مَ رحم ربي صاروا يسوون العيب غير آبهين للنتائج والناس معاد صارت تحسب لهيبةهَ العيب ٲي حساب مع ٳن العيب يبقى عيب ولو عمله كل الناس .

وبسس والله

عُمق التحايا لٲسئلتك ٲخي أبو عبدالله