ليست الأولى،، مشهد يتكرر من عشرات السنين في عالمٍ يرى بعين الدجال الأعور
مأساة إخواننا لم تنتهي،، والاحتلال يمارس غريزته الوحشية في جنين بعد أن أرغمته الهدنة المؤقتة على وقف النار في غزة
ثم يأتيك من يختلق الأعذار لاحتلال لم يكُن يوما يبحث عن مبرر لقتل الأبرياء،، لكن أصحابنا تطوعوا من نفسهم لهذه المهمة!!
اجعلوا غزة وإدلب وسائر بلاد المسلمين في دعائكم،، وبالمناسبة المقاطعة ليست ضمن الهدنة ..