مازلت للآن مالقيت المكان اللي يلبيني
ويلبي أفكاري كما تستحق،
ويحسسني أن أصغر أشيائي مُهمة
وواجب تنفيذها فورًا!
ولو أنني في كل محطة أوصلها
أتمنى فعليًا أكون لقيت أشياء تشبهني،
بس لا..
ببقى احس بغربتك يا أنسان
في كل أماكن هبوطك.
ومثل الوقت يعجبني شعور التجاوز،
التجاوز ببطء لكن بشكله الحقيقيّ
لا مواقف تأثر بي ولا الأيام تعيدني،
ولا التفاتة تعيق خطواتي،
ببطء لكنها للأبد.