،.
ورائعة راقت لي :
،.
حيـــاتي يا شاعري ، كُلُهـــــا
حيــــاةُ فتـــاةٌ من الحالمــين
إلهيّــــة الـــرّوح ، لكنــــها
على الأرضِ حفنـةُ مـاءٍ وطين
تُعذّبُها صرخات الأسى
وتُرعِشُها صدماتُ السّنين
ولولاكَ ما وجَدَتْ في الثّرى
عزاءً ، ولمْ بجتذبهَا الحنين ..!