ليس كل ما يتمناه المرء يدركه
ويوما ما أدركتك
وسكنت ها هنا
في قلبي
وكنت نبضي
وعطرك دمى
وأقمت
في
محجر عيني
فلا تر في الوجود غيرك
نعم
اعترف
أنا
سجينة
سجينة الماضي
و
الذكريات
و
حره
في أن اختار الأمل أن ألقاك مرة أخرى
ف أين أنت ؟
هل تشتاق لي
كما أشتاق لك؟
أنا تائهة بدونك
أرجوك
مد يدك
وساعدني
ل نعود سوية
نلون حياتنا
بالوان البهجة
والفرح
و
كن لي عونا
و
سندا
فأنا
ينقصني وجودك