الحمدلله وصلت لمرحلة اليقين الكامل أن
أي أمر ينتهي من حياتي فهو لخيرة أجهلها،
وأن الله ما يبعد شيء عني مهما رغبت به
أو أردته إلا لأنه شر لي ومايناسبني،
وأن العوض ينتظرني في نقطة ما.
بعدت أو قربت لكن سأصلها ذات يوم،
لذا أقضي أيامي بمعية الله،
مهما اعترضتني أهوال الحياة أعرف وأثق
وأطمئن أنه سبحانه يكتب لي الأفضل دائمًا،
فاللهم اكتب لي الخير أينما كان وأرضني به.