مُعظمنا
نبحث عن
سلامة الحال و طيبه
و أقول ( معظمنا )
لأن هناك
مَن يبحث عن ( الأكشن)
ستجد مَن
إن رآك هادئاً....
يحاول إستفزازك
إن سمع بأنك مطمئن...
يحاول تعكير مزاجك
أكيد أمثال هؤلاء
- أبعدهم الله عنا و عنك -
لديهم خلل ما
أو اضطراب بداخلهم...
إن قَدّر الله
و صادفت أمثالهم
فتجاهل ما إستطعت
ما يقومون به
و لا تأخذ بعين الإعتبار
ما يقولونه و يفعلونه
فهم كالذي ...
يثير الغبار من حوله....
ليشتكي بعدها
من حساسبة صدره
همّه الأكبر
أن تلتفت إليه
و يثير إهتمامك
و لو عن طريق إزعاجك ......