12-27-23, 07:47 AM
|
#784 |
| | | | | | | | | الهوايه » القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر | | | | | تدبّر
مهما غرقنا في متعة السفر فلا بد أن نفكر جيدا بالعودة*"*واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله"
عبد الله بلقاسم
•┈┈┈••❁❁••┈┈┈•
**واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله..
....آخر آية في القرآن، عن آخر لحظة من أعمارنا.
عبد الله بلقاسم
•┈┈┈••❁❁••┈┈┈•
"واتقوا (يوما) ترجعون فيه إلى الله" يوم واحد فقط جدير بالعناية والاهتمام كل الأيام الأخرى لا تستحق لحظة قلق
عبد الله بلقاسم
•┈┈┈••❁❁••┈┈┈•
*(واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله ..) قيل: انها نزلت قبل وفاة رسول الله بـساعات وآخر ما نزل من القرآن , فما أعظمها من وصية*!!*
نايف الفيصل
*•┈┈┈••❁❁••┈┈┈•
آخر آية نزلت تُذكّر الناس بلقاء الله، فانقطاع الوحي لا يعني انتهاء الأمر، قال ابن عباس آخر آية نزلت (واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله)"
عبد العزيز الطريفي
•┈┈┈••❁❁••┈┈┈•
آخر آية نزلت من*القرآن*:*﴿ واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفس ماكسبت وهم لا يظلمون ﴾ ثم توفي*ﷺ*بعدها بتسع ليال*.
روائع القرآن
•┈┈┈••❁❁••┈┈┈•
﴿واتقوا يومًا تُرجعون فيه إلى ﷲ﴾ وﷲ إنّ أحدَنا ليشتد رَوعُه، ويخفق قلبُه من وعيد آدميٍّ ضعيف مثله، فكيف بذلك اليوم
#ابن_حزم
روائع القرآن
•┈┈┈••❁❁••┈┈┈•
قال القاسم بن أبي أيوب: سمعت سعيد بن جبير يردد هذه الآية في الصلاة بضعًا وعشرين مرة. فما أعظمها من آية.. وما أجدرها بالتدبر والتكرار والتأمل!
أحمد بن حنبل
•┈┈┈••❁❁••┈┈┈•
{ - وَاتَّقُواْ يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللّهِ ...} .. أكبر باعث على خشية الله إنا سنلقاه لا ريب وسنسأل عن عمر أفنيناه وكل ما عملنا
*مجالس التدبر
•┈┈┈••❁❁••┈┈┈•
صورة العرض المنحرفة وما تكتبه من فحش وبذاءة تمثل ذنوبا ستشهد عليها الاصابع والاعين يوم القيامة
*موقع حصاد
﴿ واتقوا "يوما" ترجعون فيه إلى الله ...﴾ . هذا "اليوم" الذي يجب أن تعمل له في كل " الأيام" ...!
*عبداللطيف هاجس
•┈┈┈••❁❁••┈┈┈•
الصغير يكتب له الثواب؛ وذلك لعموم قوله تعالى: (وَاتَّقُواْ يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ).
محمد بن صالح ابن عثيمين
•┈┈┈••❁❁••┈┈┈•
أعظم آية يوعظ بها آكلو الربا، وأصحاب الأموال -الذين أشغلتهم أموالهم عن طاعة الله- ما ختم الله به آيات الربا، وهي آخر ما أنزله من وحيه، وهي قوله: (وَاتَّقُواْ يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ).
*محمد الربيعة |
| |