في كل عام أشعل شمعة
أدَعها تنظفئ لوحدها لعل بعض ذاكرتي تحترق معها
و ها أنا اليوم أشعل الشمعة التاسعة !
لعلّ الثمانية أعلاه أعوامنا التي لا تمضي !
ثم
أننا قد ننجو بالهلاك
فتنبري الروح بطريقة ما من شيء ما لأجل أمس ما
فلا الحاضر يأمل و لا الغد مُنتَظر !!
معذرة أخي عدي
إن مارستُ لعبة الإسقاط هنا
النصوص الثمانية حتى لو أتت منفصلة .. ستُحدِث ذات الدويّ و أنا أقرأها
لتسقط حروفي فتجمعني !
شكرا لك